الانتباه

وبدلا من اليقظة، نفسرها على أنها الانتباه، والذي يحتوي على نوع من مفهوم الاستمرارية.

وفي اليقظة قد يعود الإنسان إلى النوم ويغيب عن الوعي، في حين يجب ألا يفقد الباحث وعيه عندما يستيقظ لأداء الشعيرة. لأنه عليك أن تدفن كل ماضيك في رحلتك.

ونقطة أخرى، أن ليس الطالب نفسه هو الذي يستيقظ ويلفت الانتباه، بل انتباهه هو نتيجة تحقيق مجموعة أشياء، مثل المني النقي، والرزق الحلال، ورعاية مراد والسيد، والذي نفسره على أنه شائع_خاص. بمعنى آخر، ليست هناك حاجة لعامة الناس وحركة العالم كله لإيقاظ الباحث.

keyboard_arrow_up